أحببتها عبر الإنترنت ولا أستطيع الزواج بها
آخر تحديث GMT 14:03:51
المغرب اليوم -
البرلمان اللبناني ينتخب جوزيف عون رئيسا جديدا للبنان بعد ولة انتخابية ثانية ظهر الخميس "99 صوتًا من أعضاء مجلس النواب اللبناني يحسمون جولة الانتخابات الرئاسية" إستعدادات وتحضيرات يشهدها قصر بعبدا بانتظار الرئيس اللبناني الـ14 للبلاد بدء عملية تصويت نواب البرلمان اللبناني بالاقتراع السري في الدورة الثانية لانتخاب الرئيس الجديد بدء جلسة الدورة الثانية في البرلمان اللبناني لانتخاب رئيس الجمهورية نادي وست هام يونايتد يُعلن أقال مدربه الإسباني جولين لوبتيغي بسبب سوء نتائج الفريق هذا الموسم الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون يُقدم العزاء في وفاة أسطورة الملاكمة عبد القادر ولد مخلوفي مقتل 3 وإصابة 3 آخرين جراء تحطم طائرة مائية في جزيرة سياحية أسترالية توقف حركة الطيران بين سوريا والإمارات بعد انطلاق أول رحلة جوية أمس الثلاثاء قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم مدينة الظاهرية جنوب الخليل في الضفة الغربية وتصادر عدداً من المركبات
أخر الأخبار

أحببتها عبر الإنترنت ولا أستطيع الزواج بها

المغرب اليوم -

المشكلة أنا الآن شاب في السنة الأولى من الجامعة، عندما كنت في الأول الثانوي كنت أبحث عن صداقات من الجنس الآخر، فقط صداقة لا غير، وقد حظيت ببعضها عن طريق "الفيسبوك"، ومن المعروف أنه في مثل هذه السن يميل الشاب إلى الجنس الآخر ويريد أن يتطرق إلى ما يسمى الحب، وفعلا أوهمت نفسي بأني أحب فتاة وتعلقت بها وأصبحت أريد أن أعاملها كأنها محبوبتي. المهم الحمد لله، لقد فشل هذا الحب الذي دام سنة وبعض أشهر، وتعلمت دروسا بسيطة عن الحب وغيره، ثم تابعت هواي الذي رغب بصداقة الجنس الآخر فقط كصداقة، وحظيت بقبول من أكثر من فتاة وأصبحت أكلمهم على الإنترنت فقط، ومن ثم والحمد لله حمدا واسعا أني قد شعرت بأن ما أفعله هو شيء محرم لا فائدة منه وأضراره جمة وأعرض نفسي وعرضي للخطر، فالحمد لله قمت بإزالة كل الفتيات من قائمتي على الفيس بوك والماسنجر وقطعت كل علاقتي معهن، وأنا الآن أضحك على نفسي من جهلي في تلك الأيام. وفي يوم من الأيام، وبعد انتهاء اختبارات الثاني الثانوي النهائية، كنت قد شعرت بالملل، حيث بدأت الجامعة بالخلو من الأصدقاء لسفرهم، فكان الإنترنت هو الحل الخاطئ لاستثمار الوقت بالمتعة، لقد ذكرت سابقا بأني حذفت جميع البنات من قائمتي من الماسنجر، لكن ما قمت به في فترة الملل في الصيف هو أنني أزلت الحظر عن البنات في قائمتي التي لا أراها، وذلك يعني أنه إذا كانت البنت لم تحظرني وتحذفني فهي سوف تراني عندها في قائمة المتواجدين، وأنا لن أراها لأني حذفتها من القائمة ولكني لم أحظرها، أرجو أن أكون قد بينت تلك النقطة بوضوح! المهم، أن هناك فتاة أعادت التحدث إلي، وكانت قد توقفت عن الحديث معي قبل أن "أتوب عن التحدث مع الفتيات"، وفي هذا الصيف الممل، عدت لأحدثها على الماسنجر، وبدأت شيئا فشيئا أحبها وأتعلق بها، وقد شعرت براحة معها في الحديث ومتعة الصديق سواء كان ذكرا أو أنثى. كل ذلك حدث في نهاية الثاني ثانوي، وقد كنت لا أدرك جيدا أن ما كنت أفعله حرام أم حلال، وذلك لأن البدايات لم أكن أحبها، وكان حديثي معها على الماسنجر فيه ضرب من ضروب الخلوة، ولكني لم أكن شديد التركيز على ذلك آملا من الله أن يغفر لي. بقيت على علاقة مع تلك الفتاة، وتواصل وتبادل للأخبار، حتى عندما انتهت الدراسة بدأنا الإجازة الصيفية بقيت على اتصال على الإنترنت معها، وهي سافرت لكندا أيضا مع أهلها للاستقرار لبضع سنوات، وبقينا على اتصال. كنا نتحدث حديثا عاديا، وشيئا فشيئا بدأنا نحب بعضنا البعض، ثم صارحنا بعضنا بذلك الحب، ومررنا بلحظات الحب الحلوة، التي يكون فيها لذة ممزوجة مع الألم، وتكون روحك تتحرك لكل ما هو خير، وقلبك ينبض بالعاطفة، وأذكر بأني تغيرت، وما زلنا نتحدث في المواضيع العامة، ومن ثم تدريجيا بدأنا نتحدث بأحاديث قد تسمى "رومانسية" وأحيانا تسمى "جنسية"، وكانت بيننا ثقة كبيرة، المهم مما سبق أننا بدأنا ننتقل إلى مرحلة أعلى، وهي مرحلة الاحتياج الجنسي! أصبحنا نتكلم بهذه المواضيع، ونجد أنفسنا بحاجة إليها، وبدأنا نشعر بأن حبنا بدأ يضيع حيث إننا أدخلنا هذه المواضيع بيننا! ولكنا يوما بعد يوم أصبحت علاقتنا أمتن! أخجل من ذكر هذه الأشياء، ولكن يجب أن أذكرها لتفهموا وضعي جيدا، سأذكر لكم أننا اقترفنا بعض الأشياء المحرمة، التي هي مباحة تحت إطار الزواج، وأقول لكم أن كل شيء جاء تدريجيا وليس مرة واحدة، ولكن كل شيء كان على الإنترنت دون المقابلة الشخصية! وأذكر بأن الإنترنت فيه الوسائل المرئية والصوتية. لم نكن نتكلم بهذه المواضيع كثيرا، وإنما في بعض الحالات، وكنا أيضا نتبادل المعلومات عن بعضنا وغيره، ووثقنا ببعض ثقة عظيمة، وأحببنا بعضنا حبا عظيما، وهو بنظري فعلا حب، حينما تلجأ إليها عند الفرح والحزن، عندما تخبرها بما حدث لك مباشرة بعد أن تخبر أهلك، عندما تذكرها في دعائك، عندما تحفظ أمرها عن بقية أصحابك خوفا عليها والأهم من ذلك عندما تطيعك في أمر تأمره وأطيعها أيضا، ولا أخفيكم أمرا كان يخطر على بالي كثيرا، وهو أني أخجل من الله عندما أشعر أني على استعداد لطاعتها أكثر منه سبحانه، وأني أذنب وأقارب الفاحشة بشكل غير مباشر “عن طريق الإنترنت”. أحببنا بعضنا حبا كبيرا وعظيما، وتكلمنا في موضوع الزواج، ولكن! كلنا نعرف وندرك ما معنى التحدث بموضوع الزواج في السنة الأولى من الجامعة، ولكن إنني حقا أريد الزواج بها وأخاف أن يتزوجها غيري، وخصوصا أنها في مثل سني، إنني أريد المساعدة في ذلك.

اللون الأسود سيطر على إطلالات ياسمين صبري في عام 2024

القاهرة - المغرب اليوم

GMT 06:52 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة
المغرب اليوم - أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة

GMT 11:58 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد
المغرب اليوم - وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد

GMT 07:04 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل
المغرب اليوم - نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل

GMT 10:43 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

الكرملين ينفي تقدم أسماء الأسد بطلب الطلاق ومغادرة روسيا

GMT 08:41 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات أنيقة وراقية لكيت ميدلتون باللون الأحمر

GMT 07:54 2024 الخميس ,12 كانون الأول / ديسمبر

أفكار لملابس تناسب شتاء 2025

GMT 12:45 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

المغرب يسير نحو موسم فلاحي ضعيف سادس

GMT 19:46 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

أغنى قطة في العالم تمتلك ثروة تفوق ضعف ثروة توم هولاند

GMT 08:44 2024 الإثنين ,30 كانون الأول / ديسمبر

نصائح يجب اتباعها عند شراء السجاد
 
almaghribtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday almaghribtoday almaghribtoday
almaghribtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
almaghrib, Almaghrib, Almaghrib